* قال الإمام الشافعي: قراءة الحديث خير من صلاة التطوع (18/518).
* وقال يحيى القطان : ما رأيت رجلا أجل من سفيان الثوري ، لولا الحديث كان يصلي بين الظهر والعصر ، وبين المغرب والعشاء ، فإذا سمع مذاكرة الحديث ترك الصلاة وجاء (7/267).
* وكان منزل إسماعيل بن عياش بجانب منزل أبي اليمان ، فحدّث أبو اليمان أن إسماعيل كان يحيي الليل ، وكان ربما قرأ ، ثم يقطع ، ثم رجع فقرأ من الموضع الذي قطع منه ، فسأله عن ذلك يوما فقال : يا بني ، إني أصلي فأقرأ ، فأذكر الحديث في الباب من الأبواب التي أخرجتها ، فأقطع الصلاة ، فأكتبه فيه ثم أرجع إلى صلاتي (8/315).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق