قال ابن سهم الأنطاكي : سمعت ابن المبارك ينشد :
فكيف قرّت لأهل العلم أعينهم...
أو استلذوا لذيذ النوم أو هجعوا
والنار ضاحية لا بد موردها...
وليس يدرون من ينجو ومن يقع
وطارت الصحف في الأيدي منشرة...
فيها السرائر والجبار مطلع
إما نعيم وعيش لا انقضاء له...
أو الجحيم فلا تبقي ولا تدع
تهوي بساكنها طورا وترفعه...
إذا رجوا مخرجا من غمها قمعوا
لينفع العلم قبل الموت عالمه...
قد سال قوم بها الرجعى فما رجعوا
فكيف قرّت لأهل العلم أعينهم...
أو استلذوا لذيذ النوم أو هجعوا
والنار ضاحية لا بد موردها...
وليس يدرون من ينجو ومن يقع
وطارت الصحف في الأيدي منشرة...
فيها السرائر والجبار مطلع
إما نعيم وعيش لا انقضاء له...
أو الجحيم فلا تبقي ولا تدع
تهوي بساكنها طورا وترفعه...
إذا رجوا مخرجا من غمها قمعوا
لينفع العلم قبل الموت عالمه...
قد سال قوم بها الرجعى فما رجعوا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق